فيها 100 سيما و سيما ..
فيها فيلم عن واد شد عوده
و علي الدنيا شبت احلامه و عيونه
و في ضحكة واحدة في عيون ناسه
فرح و قام يرمي وعوده
في السيما لازما ولابد ينكسر
في السيما لازم ينصلح حاله
و يفرح و تتحقق احلامه
لكن الدنيا مش سيما ...
و النهاية بفرحة مش اكيدة ...
فيها فيلم عن الحنين
عن الطيبة و القلب الكبير
عن الأمان و الملاذ و القلب إللي يصبح فرحان
حواليه قلوب بتشيل
في السيما تيجي المصايب عليه و تحط
في السيما تيجي المصايب عليه و تحط
من فوق لتحت يمين و شمال مافيش مفر
يجي الأهل و يلحقوه
في فيلم سيما و ينجدوه
بس في دنيا في ناس
تاكل في لحم الأهل و الأحباب
و لحم الضعيف دايما ابرك من لحم القوي إللي يشيل
و راح الأصل و البيت و الحنان
راح الأهل إللي كانوا بيدوا الأمان
ماهي الدنيا مش سيما
و فيها 100 سيما و سيما
يا تعبانين يا شقيانين
يا مطحونين يا متبهدلين
يا متكعبلين يا محبطين
يا مخنوقين يا متكتفين
يا مكتومين يا مكسورين
لا الكسر بيروح ... و لا الليل بيدوم
دي مش سيما ولا الف ليلة و ليلة
دي دايرة و كاس و نصيب و مقسوم
ارضي بنصيبك و كتر خيرك
متقفش تدوي جروحك
القلب بيصحي طول ماهو بينزف
و لو دويته ممكن يموت
ممكن يموت ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق